السعودية تقود أسواق الخليج ومصر تتألق بصندوق النقد و خفض العملة
المؤلف: «عكاظ» (جدة)08.17.2025

أفصح تقرير صادر عن شركة الماسة كابيتال عن استمرار السوق السعودية في مسارها الصاعد، محققة نمواً ملحوظاً بنسبة 1.5% خلال الأسبوع المنصرم. وقد عزز هذا الارتفاع تفاؤل المستثمرين والانطباعات الإيجابية حيال إمكانية خفض أو تعليق إمدادات النفط من قبل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
ويتوقع التقرير استمرار هذا المنحى التصاعدي الميمون في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى مصر خلال الأسبوع الحالي، مدعوماً بحجم التداول الضخم والقوى المحركة المتينة والمستمرة التي شهدتها تلك الأسواق في الأسبوع الفائت.
كما بين التقرير أن السوق المصرية لا تزال تتصدر أداء الأسواق الإقليمية الأخرى، إذ حققت ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 5% خلال الأسبوع الماضي. لقد تجاوز المؤشر المصري مستوى 11000 نقطة للمرة الأولى منذ عام 2008، مدعوماً بمعنويات المستثمرين المتفائلة بشأن تمويل صندوق النقد الدولي، وذلك في ظل الحاجة الماسة إلى السيولة النقدية، فضلاً عن استمرار صعود الأسهم منذ خفض قيمة العملة بنسبة تجاوزت 40% منذ مطلع شهر نوفمبر الجاري.
وعلى غرار باقي الأسواق في المنطقة، شهدت الإمارات العربية المتحدة تغيراً إيجابياً جلياً. فقد ارتفع مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 1.1%، تلاه سوق أبوظبي الذي حقق ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.2% خلال الأسبوع الماضي، بالرغم من الأنباء التي تتحدث عن نية الحكومة الإماراتية مواصلة عمليات دمج البنوك على غرار اندماج بنك الخليج الأول وبنك أبوظبي الوطني.
وأشارت الأنباء إلى أن عملية الدمج المحتملة ستجري بين بنكي أبوظبي التجاري والاتحاد الوطني، وكذلك بين مصرف أبوظبي الإسلامي وبنك الهلال.
ويتوقع التقرير استمرار هذا المنحى التصاعدي الميمون في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى مصر خلال الأسبوع الحالي، مدعوماً بحجم التداول الضخم والقوى المحركة المتينة والمستمرة التي شهدتها تلك الأسواق في الأسبوع الفائت.
كما بين التقرير أن السوق المصرية لا تزال تتصدر أداء الأسواق الإقليمية الأخرى، إذ حققت ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 5% خلال الأسبوع الماضي. لقد تجاوز المؤشر المصري مستوى 11000 نقطة للمرة الأولى منذ عام 2008، مدعوماً بمعنويات المستثمرين المتفائلة بشأن تمويل صندوق النقد الدولي، وذلك في ظل الحاجة الماسة إلى السيولة النقدية، فضلاً عن استمرار صعود الأسهم منذ خفض قيمة العملة بنسبة تجاوزت 40% منذ مطلع شهر نوفمبر الجاري.
وعلى غرار باقي الأسواق في المنطقة، شهدت الإمارات العربية المتحدة تغيراً إيجابياً جلياً. فقد ارتفع مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 1.1%، تلاه سوق أبوظبي الذي حقق ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.2% خلال الأسبوع الماضي، بالرغم من الأنباء التي تتحدث عن نية الحكومة الإماراتية مواصلة عمليات دمج البنوك على غرار اندماج بنك الخليج الأول وبنك أبوظبي الوطني.
وأشارت الأنباء إلى أن عملية الدمج المحتملة ستجري بين بنكي أبوظبي التجاري والاتحاد الوطني، وكذلك بين مصرف أبوظبي الإسلامي وبنك الهلال.